أم خالد فريق المصممين
بلد الإقامه : الجزائر علم بلادي : عدد المساهمات : 315 نقاط : 645 التقييم : 14 تاريخ التسجيل : 24/01/2012 العمل/الترفيه : ربة بيت المزاج : نحمد الله ونشكره جنسيتكِ : جزائريه
| موضوع: تايب الاطفال واساليب التاديب الإثنين أبريل 09, 2012 8:18 am | |
| أطفالنا أكبادنا .. من منا لا يحب أن يرى أطفاله في أحسن و أبهى صورة.. أدب و أخلاق و حسن طباع ، لكن في بعض الأحيان تعترض بعض الأسر مشاكل مع هؤلاء الصغار قد تبدو في بادئ الأمر تافهة لكن سرعان ما تنمو بنموهم ،لدا بات من الواجب إيقافهم عند حدهم لكي لا تتفاقم و تحتد الحالات ، إذ وجب تأديبهم طبقا للشرع و القانون و الاعراف شريطة أن يكون هذا التاديب أو التأنيب في محله و غير مبالغ فيه ..
يغلُب استخدام كلمة التأديب في مجتمعاتنا العربيّة بالجانب السلبيّ منها، ألا وهو إنزال العقاب كردّ فعل مُستحقّ تجاه الخطأ أو سوء السلوك المُرتكب، من جهة الأطفال والكبار على حدٍّ سواء. لكنّ الكلمة ربّما تحمل في معناها باللغة الإنجليزيّة معنى أكثر لطفاً وأقل حدّةً من ذلك، فكلمة "discipline" التي تشير بالأكثر لمعنى تربية النظام والعادات والسلوكيّات المُنظّمة والمرغوبة لدى أطفالنا، بما قد يستلزمه ذلك من تأديب وتهذيب وتدريب الأطفال (وللكبير على حدٍّ سواء)، لمساعدته على اكتساب عاداتٍ ونُظُمٍ وسلوكيّاتٍ أكثر لياقةً وتواؤماً وقبولاً للسلوكيّات البشريّة اللائقة.
· الأطفال و كيف يكون التأديب؟
تأديب الأطفال ليس هو مُمارسة ذلك النوع من السُّلطة المُطلَقة أو الفوضويّة المُستبِدّة والمُتسلِّطة من جهة الأهل نحو أبنائهم، ممّا يعطي للطفل نوعاً من الإحساس بالذلّ والقهر والإستعباد، ويؤدّي إلى زعزعة ثقة الأطفال بنفسهم ويُضعف من شخصيّتهم في أخطر مراحل تكوينها. (وهذا هو الذي يحدث كثيراً نتيجة التربية الخاطئة، ممّا يسبّب للطفل مشاكل نفسيّة بالغة تظهر في المستقبل، وقد يكون من الصعب علاجها بعد ذلك!).
إنّما لابد أن يُمارس الآباء سلطتهم نحو الأطفال بطريقة لائقة وصحيحة وناضجة، وبوعيّ كامل، حتّى تأتي التربية ويأتي التأديب بنتائجهما المَرجوّة.
وممّا لا شكّ فيه أنّ كلّ طفل يحتاج إلى التأديب، لكنّ المهم هو أن يُقدِّم الوالدان للطفل مع التأديب (عند عقاب الطفل) الأسباب التي بموجبها يُعتَبر سلوك الطفل أو تصرُّفه ـ من وجهة نظرهم ـ مرفوضاً ويلزمه أن يتوقّف عنه، أو يكون مستحقّاً للتأديب أو العقاب إن هو كرّره أو استمر فيه.
· لنتّفق معاً على القوانين:
لابدّ أن يجتمع الأهل مع الأطفال، ويضعون (يتفقون) معهم القوانين الواضحة الواجب عليه السلوك بموجبها، مع مُحاولة إقناعهم (لحدّ ما) بفائدة وضرورة أن يكون السلوك هكذا، ومخاطر أو مضار السلوك الآخر الذي يُمكن أن يسلكه، ولأجله يكون مُستحقّاً للعقاب. أقول أنه لابدّ أن تكون كل القوانين التي سيُطالِب الأهل الأطفال بالإلتزام بها واضحة ومُتّفق عليها، حتّى يساعد ذلك الطفل ليُدرك الأمور ويتصرّف حيالها بطريقة صحيحة.
· لنرفض التصرّف الخاطيء وليس الشخص المُخطِىء!
يجب على الأب والأم ألاّ يعبّروا عن رفضهم لسلوك الأطفال بطريقة عصبيّة أو بغضب شديد ممّا يجعلهم يخسرون الموقف. بل عليهم أن يتكلّموا بطريقة هادئة دون غضب أو انفعال، بكل هدوء ومحبّة، فتكون الرسالة التي تصل للطفل من خلال تصرفهم أنّه مازال محبوباً، وأنّ محبّتهم له لن تتأثّر بسلوكه الخاطيء. فهم يرفضون سلوكه الخاطيء لأنّهم يحبّونه ويبتغون مصلحته. إنهم يرفضون الموقف الخاطئ للطفل لا الطفل نفسه.
وعلاقة الأهل بالأطفال لابد أن تُبنى على عاملَين مُهمّين هما: الحب من جهة، والهَيبة والتقدير من الجهة الأخرى. وواضح أنّ كلا العاملين مُهمَّين ولا يمكن الاستغناء عن أحدهما.
وكلّما كان العقاب للطفل ــ تجاه خطأ ما قد اقترفه ــ فوريّاً، كلّما كان ذلك أفضل، لأنّه يُرسّخ المبادىء الصحيحة في ذهن الطفل.
· الأطفال و أساليب التأديب أو العقاب:
الأساليب المُستخدمة في تأديب الأطفال كثيرة، ولعلّ أكثرها شيوعاً في مُجتمعاتنا العربية هو الضَّرب، وهو عموماً ليس أفضل الوسائل، لكنّه مسموح به، بشرط أن يكون خفيفاً وليس في مناطق حسّاسة، وألاّ يُمارَس بطريقة حادّة أو انتقاميّة.
لكن هناك وسائل أُخرى أقرّها العلماء المتخصّصون واتّفقوا على أنّها أكثر تأثيراً وفاعليّةً في تهذيب الأطفال، منها: حجز الطفل في حجرته مُنفرداً لبعض الوقت ( time out )، أو حرمانه من المصروف أو من رحلة أو نزهة كان مُقرّراً له القيام بها.
ولابد أن يُراعي الأهل ألاّ تتم مُعاقبة الطفل أمام إخوته أو الأصدقاء أو الجيران أو الأقرباء الآخرين. كما ينبغي للأهل أيضاً أن يكافئوا الطفل إن هو التزمَ أو قامَ بدوره بالشكل اللائق. وكما أن هناك وسائل للعقاب هناك أيضاً وسائل أخرى لمكافأة الطفل المُطيع.
· الأطفال و أساليب المكافأة أو الثّواب:
وهي مُتعدّدة يمكننا أن نذكر منها: اصطحاب الأطفال في نزهة أو رحلة لمكان مُحبَّب لديه، أو دعوة أصدقائه على الغداء أو العشاء تكريماً له واحتفاءً به. اصطحابه إلى مطعمٍ يحبّه أو إعداد الوجبة المُعيّنة التي يُفضّلها ..... إلخ، كما يمكن إعطاءه تقدمة ماليّة بسيطة ـ من حين لآخر ـ كنوع من التّحفيز أو التشجيع بشرط ألاّ يكون هذا الأسلوب مُستمرّاً. وعموماً نقول إنّه كلّما تعدّدت وتنوّعت طرق التّحفيز (دون استخدام أسلوب مُعيّن بذاته) كلّما كان ذلك جيّداً. ويُفضَّل أيضاً أن تكون هذه الأمور مُعلَنة وواضحة ومُتّفق عليها مع الطفل، تماماً مثلما يكون الأمر مع وسائل العقاب أو التأديب. ولا يجوز بأيّ حال أن يُخّل الوالدان بالتزاماتهما نحو الطفل تجاه هذه الأمور، لأنّ أمراً كهذا كفيل بأن يُضعف ثقته بهما ويسبّب له مشاكل عدّة.
· الأطفال و كيف نُعِدّهم للعقاب؟
قبل العقاب، لابدّ أن يُوضَّح للأطفال نوع الخطأ الذي ارتكبوه وأن يقوم الأهل بتذكيرهم بنوع العقاب الذي سبق الإتفاق عليه، ثمّ بعدها يوقّعون عليهم العقاب.
· ماذا نعمل للأطفال بعد توقيع العقاب؟
وبعدها، يكون لزاماً على الأهل أن يعودوا للتأكيد للطفل أنّهم يحبّونه، وسيظلّون على ذلك، وأنّه بمجرّد نواله العقاب المُتّفق عليه، تمّت مسامحته على ما ارتكبه من خطأ، وأن عليه هو أيضا أن يُسامِح نفسه ويسعى جاهداً كيلا يُكرِّر الخطأ. بعدها يقوم الأهل باحتضانه والتأكيد على محبّتهم له، ويعاملونه بكلّ محبّة وتقدير وصداقة، وكأنّه لم يرتكب أيّ خطأ أبداً.
بَقيَت كلمة أخيرة لابدّ منها في الختام، ألا وهي أنّه إن راعى الأهل الله في تربية أبنائهم، وسَعوا لأن يربطوا الأطفال بعلاقة حيّة مع الله، وأن يُقدّموا لهم القدوة والسلوك الصحيح، فإنّهم بذلك يساعدون في بناء أناسٍ أصحّاءٍ، نافعين لأنفسهم ولمجتمعاتهم. فالعلاقة مع الله الخالق ركيزة أساسيّة لا يمكن الإستغناء عنها في طُرُق التربية السليمة والتأديب النافع.
خلاصــة
أساسيات تأديب الأطفال
1- ابدئي بتأديب الطفل عند بلوغه 6 أشهر من العمر لحمايته
2- حذري الطفل من السلوك الخاطئ بقاعدة واضحة و مباشرة: "لا تدفع أخاك"
3- وضحي للطفل السلوك الحسن و المقبول: "عليك أن تطالع الكتب عندما أتحدث بالهاتف"
4-تجاهلي الأخطاء الهامشية و غير المهمة في السلوك مثل أرجحة الأرجل...
5- ضعي قواعد معقولة و ممكنة التنفيذ و في متناول الطفل
6- لا تعاقبي الطفل على السلوك الطبيعي في سنه مثل مص الإصبع أو الخوف من الإنفصال
7- ركزي في البداية على قاعدتين أو ثلاث فقط مع إعطاء الأولوية لسلامة الطفل
8- لا تستخدمي العقاب لتغيير السلوك العنادي مثل التبول في السروال و عدم الأكل
9- الثبات و الإنتظام في تطبيق القواعد التأديبية.
القواعد العامة لمعاقبة الطفل
1- لا تكوني مترددة و نفذي ما تقولين بكل دقة.
2- وجهي الطفل بعطف و مودة: خاطبيه كما تحبين أن يخاطبك الناس ، تجنبي التعنيف و الإحتقار ، فالطفل يتعلم من أسلوبك و ألفاظك. " أنا آسفة لكن ما أقدر أخليك تعمل كذا...".
3- يجب توقيع العقاب حال وقوع الخطأ: فإن تأجيل العقاب يقلل من فاعليته.
4- ذكري الطفل في جملة واحدة بالقاعدة السلوكية التي تعاقبينه على خرقها: و ذكريه بالسلوك المرغوب فيه.
5- تجاهلي حجج الطفل عند قيامك بعقابه: و لكن ناقشيه لاحقاً في ذلك و بهدوء.
6- إجعلي العقاب قصيراً: كإبعاد اللعب يوماً أو يومين أو العزل لمدة 5 دقائق بحد أقصى.
7- عاملي الطفل بعد إنزال العقاب به بمحبة و ثقة: و لا تعودي للتعليق على الخطأ.
8- وجهي العقاب للجرم لا للطفل نفسه: تجنبي الإهانات و التعميم "أنت لا تعمل شيء صواباً أبداً".
9. الضرب: يكون ذلك براحة اليد ، لمرة واحدة فقط ، على الردفين أو اليدين أو الرجلين ، و لا تضربي الطفل قبل سنة من العمر.
وسائل التأديب والنتائج المترتبة عليها
أولاً: إختيار الوسيلة المناسبة للعمر:
1- من الولادة حتى 6 أشهر: لا يحتاج الطفل إلى تأديب
2- من 6 أشهر إلى 3 سنوات: خلق الجو المنزلي ، صرف الإنتباه ، تجاهل التصرفات ، الرفض الشفهي و غير الشفهي ، التأديب الحركي ، الهجر.
3- من 3 إلى 5 سنوات: الأساليب السابقة (خاصة الهجر) ، حصر المواقع التي يستطيع الطفل إساءة الأدب فيها و النتائج الطبيعية المترتبة على ذلك.
4- من 5 سنوات إلى سن المراهقة: الأساليب السابقة ، تأخير منح الإمتيازات ، رسائل الأنا ، مناقشة الأمور في إجتماعات الأسرة.
5- سن المراهقة: النتائج المنطقية للسلوك ، رسائل الأنا ، إجتماعات الأسرة ، يمكن التوقف عن الهجر و التأديب الحركي
ثانياً: خلق البيئة المنزلية: تغيير الأشياء المحيطة بالطفل و إزالة ما قد يسبب له مشكلة مثل البوابات و الأقفال ...
ثالثاً: صرف إنتباه الطفل عن السلوك الخاطيء: إلى شيء آخر يجذبه بعيداً عن مثيرات هذا السلوك.
رابعاً: تجاهل السلوك السيئ للطفل: خاصة إذا لم يكن هذا السلوك خطراً مثل البكاء ، الإزعاج ، الشجار ، المقاطعة ، الغضب...
خامساً: التعبير عن عدم الموافقة على السلوك شفهياً و غير شفهي: إما بلطف أو بنظرة صارمة و قول "لا" أو "كف عن كذا".
سادساً: التأديب الحركي أو نقل الطفل إلى مكان آخر: قد لا يوافق رغبته مثل الفراش أو الكرسي..
سابعاً: هجر الطفل أو عزله إجتماعياً: بصورة مؤقتة إلى مكان ممل لمدة دقيقة واحدة لكل سنة من سنوات العمر و لا تتجاوز 5 دقائق. و يعد الهجر من أنجح الأساليب التأديبية.
ثامناً: حصر الأماكن التي يمكن للطفل التصرف فيها بصورة خاطئة: مثل العبث بأنفه في غرفته. و يعد الحصر من أنجح الأساليب في تجنب الصراع في الحالات التي لا يمكن تصحيحها.
تاسعاً: إستغلال النتائج الطبيعية للسلوك الخاطيء: عندما يكسر لعبته لا يصبح لديه لعبة و يجب أن يتحمل ذلك.
عاشراً: إستغلال النتائج المنطقية للسلوك الخاطيء: ربط الحرمان من شيء محبب أو فقد الإمتيازات بالسلوك الخاطيء لجعل الطفل مسؤولاً عن مشاكله و قراراته.
حادي عشر: تأجيل منح الإمتيازات للطفل: عندما يطلب منه عمل شيء ما قبل السماح له بما يريد ، مثل يمكنك اللعب عندما تذاكر ، فإذا لم يذاكر لا يسمح له باللعب.
ثاني عشر: إطلاع الطفل على شعورك تجاه سلوكه (رسائل الأنا): قولك "أنا زعلانه من فعلك كذا" أفضل من قولك "أنت ...." لأن الأخيرة تفجر رد فعل عكسي.
ثالث عشر: مناقشة المشكلات من خلال تنظيم إجتماعات الأسرة: و يصلح ذلك للأطفال الكبار الذين يحتاجون للحديث مع الوالدين و ليبدأ الحديث بقول: "نحتاج لتغيير السلوك كذا... ، ما رأيك كيف يمكن أن تقوم بذلك؟ و ما هو المناسب في رأيك؟".
رابع عشر: التوقف المؤقت عن العقاب البدني: بالذات للعدوانية و العنف لأن ذلك يعطي إنطباعاً للطفل بأن العنف سلوك مقبول لحل المشكلات.
خامس عشر: التوقف عن الصراخ: الصراخ يعلم الصراخ ، و الحديث بصوت هادئ يعلم الهدوء و اللباقة.
سادس عشر: تعزيز السلوك الحسن: أبذلي جهداً خاصاً في تتبع السلوك الحسن و كافئيه بنظرة حانية و تربيتة على الكتف و كلمة طيبة ، فالحصول على رضى الوالدين أعظم جائزة للطفل.
التأديب بالهجر ويكون ذلك في:
1- شبك اللعب أو السرير
2- المقاعد أو أركان الغرفة
3- غرفة مع ترك الباب مفتوح
4- في غرفة مع غلق الباب
كيف يتم عزل الطفل:
تحدد الفترة التي يتم فيها عزل الطفل بدقيقة مقابل كل سنة من العمر بحد أقصى 5 دقائق ، و إذا غادر المكان يعاد إليه و يعاد حساب المدة.
وضع الطفل في العزل. يطلب منه ذلك او يحمل إلى مكان العزل ، و لا يتفت للبكاء أو الإحتجاج. و بمجرد أن يعتاد الطفل على هذا النظام فإنه يقوم بالذهاب لمكان العزل بنفسه عندما يطلب منه ذلك.
3- إبقاء الطفل في مكان العزل للمدة المطلوبة و مراقبته للإلتزام بالعزل. إذا لزم الأمر فأمسكيه طوال المدة.
4- إنهاء فترة العزل عندما تقررين أنت ذلك. و عامليه بعد ذلك بصورة طبيعية
5- ممارسة أسلوب العزل يجب أن لا تتم إلا بعد أن يشرح ذلك للطفل و يعلم أنه بدلاً من الضرب. و من المهم أن يعرف أنماط السلوك الحسن و الخاطيء.
التاديب بالعقاب البدني
1- عند ضرب الطفل يجب أن تكون يدك مفتوحة وأن تضربي من فوق الملابس
2- اضربي على الردفين أو الرجلين أو اليدين
3- يجب ألا تزيدي على ضربة واحدة
4- لا تضربي الطفل الذي لم يبلغ عاماً
5- تجنبي رج الطفل بعنف
6- لا تستخدمي الضرب أكثر من مرة واحدة في اليوم
7- تعلمي بعض أساليب التهذيب البديلة عن الضرب
8- لا تضربي الطفل أبدا وأنت فاقدة السيطرة على نفسك أو مضطربة
9- لا تستخدمي شي للطفل على سلوكه العدواني
10- لا تسمحي لمربية الطفل أو مدرسه بضربه
------------------------------------------ منقول كما نقل من موقع نفسانى------------ | |
|
ام علي نائبة المديره
بلد الإقامه : مصر علم بلادي : عدد المساهمات : 7341 نقاط : 9788 التقييم : 140 تاريخ التسجيل : 24/05/2011 العمر : 42 المزاج : الحمد لله
| موضوع: رد: تايب الاطفال واساليب التاديب الإثنين أبريل 09, 2012 3:16 pm | |
| موضوع راااااائع ومهم جداا بارك الله فيكي اختي ام خالد فعلا يستحق التقييم لروعته ولمجهودك وحرصك على الفائده شكراا لكي | |
|
أم خالد فريق المصممين
بلد الإقامه : الجزائر علم بلادي : عدد المساهمات : 315 نقاط : 645 التقييم : 14 تاريخ التسجيل : 24/01/2012 العمل/الترفيه : ربة بيت المزاج : نحمد الله ونشكره جنسيتكِ : جزائريه
| موضوع: رد: تايب الاطفال واساليب التاديب الإثنين أبريل 09, 2012 3:46 pm | |
| شكرا حبيبتى ام على التقييم الله لا يحرمنى من ردودك الجميلة الله يعطيك العافية | |
|