معلوماتنا تفيد أنكِ غير منضمه لأسرتنا المتواضعه

سجلي معنا ولن تندمي أبداً بإذن الله
معلوماتنا تفيد أنكِ غير منضمه لأسرتنا المتواضعه

سجلي معنا ولن تندمي أبداً بإذن الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
مفسدات الأخوه Support

 

 مفسدات الأخوه

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أمة الله (أم يونس)
المؤسسه والمديره العامه
المؤسسه والمديره العامه
أمة الله (أم يونس)


بلد الإقامه : القدس
علم بلادي : مفسدات الأخوه Female56 عدد المساهمات : 4375
نقاط : 7559
التقييم : 137
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
جنسيتكِ : فلسطينيه

مفسدات الأخوه Empty
مُساهمةموضوع: مفسدات الأخوه   مفسدات الأخوه I_icon_minitimeالإثنين أبريل 16, 2012 5:52 pm


مُفْسِدَاتُ الأخوّةِ



وقبل الشروع في هذه المفسدات على وجه التفصيل

فلابد من الإشارة إلى أن المقصود

من ذكر هذه المفسدات اتقاؤها

وصون أخوتنا عنها

ومعرفة كيف يحافظ الأخ على أخيه

وكيف تدوم له مودته

وإن الأمور التي يحافظ بها الأخ على أخيه

وتدوم له بها مودته خضم عظيم، وبحر لا ساحل له

والحديث فيه لا تبدو له نهاية...

والحديث عما تدوم به الأخوة فيه إجمال وتفصيل:



فإجمالاً:

كرم العشرة سبب دوام الأخوة.

وكرم العشرة عبارة جامعة لكل ما ينمي العلاقة بينك وبين أخيك

وإن شئت فقل:

هي حسن الخلق

الذي أرشد إليه رسولنا

صلى الله عليه وسلم

في وصيته الجامعة:

((اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها



وخالق الناس بخلق حسن))()



وقد تعددت عبارات السابقين الضابطة لكرم المعاشرة...

وما يجب للصديق على الصديق.


قال أبو العتاهية:



قيل لعلي بن الهيثم:

ما يجب للصديق؟ قال: كتمان حديث الخلوة

والمواساة في الشدة، وإقالة العثرة.


وقيل لأعرابي:



من أكرم الناس عشرة؟

قال: من إن قَرُب منح، وإن بَعُدَ مدح

وإن ظُلِمَ صفح، وإن ضويق سمح

فمن ظفر به فقد أفلح ونجح.

وقال رجل من قريش:

خالطوا الناس مخالطةً إن غبتم حنُّوا إليكم، وإن متم بكوا عليكم

().


وهي كلمة عظيمة تفتح مجالاً واسعًا رحبًا للتنافس والاجتهاد

فيما يحقق كرم العشرة.

وأما تفصيلاً فهناك نقاط كثيرة تفوق الحصر تندرج تحت كرم العشرة

وما الحديث الآتي عن مفسدات الأخوة ـ التي ينبغي صون أخوتنا عنها ـ

إلا محاولة في سبيل الوصول إلى تحقيق كرم العشرة فيما بيننا...


فلنتناول هذه المفسدات على وجه التفصيل.




المفسدة الأولى



الطمعُ في الدّنيا أوْ فيما عند الناس


وربما يتساءل البعض:




وهل من علاقة بين المحبة بين اثنين وطمع أحدهما أو كليهما في الدنيا؟

والجواب ـ بلا تردد ـ نعم

إذا وجد الطمع في الدنيا والنظر إلى ما بأيدي الناس

كان أكبر طارد لمحبة الناس، كما قال رسول الله

صلى الله عليه وسلم


: ((ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس))

().

وقال تعالى:

]وَلا تمدَّنَ عينيكَ إِلى ما متعنا بهِ أَزْوَاجاً منهمْ زَهرَةَ الحياةِ الدُّنيا لنفتنهمْ فيهِ وَرِزْقُ رَبكَ خيرٌ وَأَبقى[

[طـه:131].

فكم من أخوين كانا متحابين متصافيين .

يصعب على كل منهما فراق الآخر تغيرت نفوسهما

بعدما تعرضا للدنيا وتنافسا في النيل منها...

وكم من أخ حبيب، مطمئن الفؤاد

راضٍ بما قسم الله له، صافي القلب لجميع إخوانه

اضطرب قلبه بعدما صار ينظر في دنياه إلى من هو أكثر منه

ويمد عينيه إلى ما متِّعَ به غيره

وينظر في دينه إلى من هو أقل منه...

فتغير قلبه ولم يعد صفاؤه لإخوانه كما كان عليه من قبل

ولم يعد اهتمامه ونظره في الدين

وإلى من هو أكثر منه دينًا كما كان عليه من قبل.

ومع ازدياد التعلق بالدنيا يندثر الإيثار وينسى قوله

صلى الله عليه وسلم

: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))

()

وتحل الأنانية البغيضة التي لا تعدو منطق: (نفسي نفسي).

(يقول سبحانه وتعالى:

]إِنما المؤْمنونَ إِخوَةٌ[

[الحجرات: 10]


والأخوة من أجمل المعاني

التي يمكن أن يتحدث عنها الإنسان شفيفة لطيفة كالنور!

ندية محببة إلى القلوب... ولكن ما

"الإخوة"

التي وردت الإشارة إليها في كتاب الله؟

يستطيع اثنان من البشر وهما يسيران في الطريق الواسع

ـ في الأمن والسلامة ـ أن يتآخيا!

أن يسيرا معًا وقد لف كل منهما ذراعه حول أخيه من الحب.

ولكن انظر إليهما وقد ضاق الطريق

فلا يتسع إلا لواحد منهما يسير وراء الآخر

فمن أقدم؟

أقدم نفسي أم أقدم أخي وأتبعه؟

ثم انظر إلى الطريق قد ضاق أكثر...

فلم يعد يتسع إلا لواحد فقط دون الآخر! إنها فرصة واحدة...

إما لي وإما لأخي... فمن أقدم؟

أقول: هذه فرصتي، وليبحث هو لنفسه عن فرصة؟

أم أقول لأخي: خذ هذه الفرصة أنت، وأنا أبحث لنفسي؟!

هذا هو المحك.

إن الأخوة في الأمن والسلامة لا تكلف شيئًا ولا تتعارض مع رغائب النفس...

بل هي ذاتها رغبة من تلك الرغائب يسعى الإنسان لتحقيقها

مقابل الراحة النفسية التي يجدها في تحققها...أما في الشدة ـ أو في الطمع ـ

فهنا تُخْتَبَرُ الأخوة الاختبار الحق الذي يتميز فيه الإيثار والحب للآخرين من الأثرة وحب الذات

التي قد تخفى على صاحبها نفسه في السلام والأمن فيظن نفسه أخًا مُحَقِّقًا لكل مستلزَمَات الأخوة.

كم جلسة... كم درسًا... كم موعظة... كم توجيهًا... يحتاج إليها الإنسان الفرد وتحتاج إليها الجماعة

وتحتاج إليها القاعدة ليرسخ في حسهم جميعًا هذا المعنى فلا يعود حقيقة ذهنية

يستوعبها الذهن ثم ينتهي بها المقام هناك...إنما تتحول إلى وجدان قلبي يتعمق في القلب

حتى يصدر عنه سلوك عملي كذلك الذي ورد ذكره في كتاب الله


]وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالْأِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةًمِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ



وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ[



[الحشر:9]




مازال لهذا الدرس بقية







مفسدات الأخوه 349231
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rasoliqudwti.yoo7.com
أمة الله (أم يونس)
المؤسسه والمديره العامه
المؤسسه والمديره العامه
أمة الله (أم يونس)


بلد الإقامه : القدس
علم بلادي : مفسدات الأخوه Female56 عدد المساهمات : 4375
نقاط : 7559
التقييم : 137
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
جنسيتكِ : فلسطينيه

مفسدات الأخوه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفسدات الأخوه   مفسدات الأخوه I_icon_minitimeالإثنين أبريل 16, 2012 6:20 pm

المفسدة الثانية


التفْريط في الطّاعَاتِ

والوقوع في المخالفات الشّرْعيَّة


فبقدر ما ترى في أخيك من تقى وصلاح بقدر ما تصفو له وتحبه...


وبقدر ما يملأ جو الصداقة أو الصحبة ويعطره من ذكر وعبادة

وتذكر للآخرة واهتمام بطاعة الله والدعوة إليه بقدر ما تقوى وتدوم هذه الصحبة

ويزداد حب الصاحبين كل منهما للآخر...أما إذا نضبت ساعات الصحبة من الذكر

أو العبادة أو التناصح والتذكير بالآخرة والتحميس للدعوة

فإن الجفاف يحل في هذه العلاقة ويجد اللغو والجدل فيها مرتعًا.

وكذا تحل قسوة القلب والملل

وينفتح باللغو أبواب للشرور واختلاف القلوب... ثم تأتي الذنوب لتكون الحاجز

الذي يفصم عرى الأخوة ويفرق بين الصاحبين ففي الحديث الصحيح:

((ما تواد اثنان في الله فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما))


وهذا الذنب ليس بالضرورة أن يكون متعلقًا بحق أخيك

بل الذنوب مطلقًا

التي يرتكبها العبد تؤدي إلى افتقاده لأحبابه وإخوانه واحدًا إثر الآخر...

فربما كان الذنب متعلقًا بمعاملة مالية وربما تركًا لواجب, أو خللاً في خلق أو سلوك

أو عدم حفظ للسان عن خسيس الكلام وقبيحه وعن الغيبة والخوض في أعراض الناس وخصوصياتهم

وعن الاستهزاء بهم ... إلى غير ذلك من المعاصي والذنوب.

فتلك الذنوب من تفريط ومخالفات تؤدي إلى ضياع المحبة والأخوة

إما بطريق غير مباشر كعقوبة من عقوبات المعاصي

حيث يحرمك الله محبة إخوانك وإقبالهم وإما بطريق مباشر

وذلك أن يدرك أخوك أن جلوسك معه يورطه في الذنوب

أو السكوت على منكر أو يذكره بالدنيا وينسيه ذكر الله والدار الآخرة

ويقوده للتقصير في العبادة، ويبعده عن القيام بمهام دعوته

فحينئذٍ تقل محبته لك ويشتاق إلى غيرك...

فإن الإخوان في الله إنما فُضِّلُوا وعظمت مكانتهم لأنهم يُذَكِّرون بالآخرة


كما قال الحسن رحمه الله:


إخواننا أحب إلينا من أهلينا؛ إخواننا يذكروننا بالآخرةوأهلونا يذكروننا بالدنيا().

فإذا صار أخوك إنما يُذَكِّرك بالدنيا

فماذا بَقِيَتْ له من مزية يُقَدِّم بها ويُفَضِّل؟! فإذا أردت أخا الإسلام إخوانًا يحبونك

ويقدرونك ويحترمونك فعليك بإصلاح ما بينك وبين الله

والزم أدب الشرع وحدوده وتَوَقَّ عن المعاصي والذنوب...

قال حكيم: من أراد عزًا بلا عشيرة وغنى بلا مال, وجاهًا بين الإخوان

ومهابة عند السلطان فليخرج من ذل معصية الله إلى عز طاعته.

ومما يتعلق بالمخالفات الشرعية التي تذهب بالمحبة الإيمانية

بل ربما حلت محلها العداوة: المحبة الشيطانية وهي التي يتعلق فيها المحب بمحبوبه تعلقًا غير طبيعي

يجعله في شرود مستمر وقلق أو توتر دائم حتى في صلاته يذكره ويراه...

ويكره أن يعرف محبوبه أحدًا غيره أو يجلس إليه ويكره كل من يقيم علاقة مع محبوبة

وربما خسر بعض إخوانه بسبب ذلك

فغيرته عليه تشبه غيرة الرجل على امرأته. ومثل تلك المحبة لا تكون محبة إيمانية

بل محبة شيطانية أو شهوانية أشبه بالعشق وتقوم على مجرد الاستلطاف أو حسن المنظر أو الهيئة أو نحو ذلك

وعاقبتها إلى شر مستطير أو انقطاع وعداء لأن ما لا يكون لله ينقطع,

وما كان لله دام واتصل, كما أن ليس كل من حسن منظره حسن مخبره.

لا تركنَنَّ إلى ذي منظرٍ حسَنٍ


ما كلُّ أصفر دينارٌ لصُفْرَتِه فرُبَّ رائعةٍ قد سَاء مَخْبَرُها

صُفْرُ العقاربِ أرْداها وأنكرُها()


(وقد ضرب ذو الرُّمّة مثلاً بالماء فيمن حسن ظاهره، وخبث باطنه فقال:
ألم تر أن الماء يخبثُ طعمُه وإن كان لونُ الماءِ أبيضَ صافيًا
ونظر بعض الحكماء إلى رجل حسن الوجه فقال


: أما البيت فحسن، وأما الساكن فرديء

فأخذ جحظة هذا المعنى فقال:

ربّ ما أبين التَّبَايُن فيه منزلٌ عامِرٌ وعقلٌ خرابُ

أما المحبة الإيمانية فهي محبة تجلب الطمأنينة والسكينة


وتدفع إلى مزيد من الطاعة والتقرب إلى الله,

وتزداد بطاعة المحبوب إلى ربه وتقل بتفريط المحبوب في حق ربه

(وإنه على الرغم مما للأخوة من شأن، وما لها من حسنات

فإن الإسلام حرص على الاعتدال في كل شيء... والتطرف وضع شاذ كائنًا ما كان موضوعه ومنطوقه

وهو بالتالي سلوك غير طبيعي قد يؤدي إلى كثير من المضاعفات والانحرافات)

وعلى العبد أن يكون عمله لله ويريد به وجهه فلتراجع نفسك في ذلك

فلن ينفعك أحد من أهل الدنيا ولن يغني حسن وجوههم عنهم ولا عنك شيئًا، فكلهم إلى فناء وستصير وجوههم

عن قريب إلى منظر كريه بشع إذا صارت في القبور مرتعًا للديدان

]كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ. وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ[

[الرحمن: 26، 27]

وعن ابن عمر رضي الله عنه أنه كان إذا أراد أن يتعاهد قلبه


يأتي الخربة فيقف على بابها فينادي بصوت حزين فيقول:

أين أهلك؟ ثم يرجع إلى نفسه فيقول: كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ

[القصص: 88].

(إن قلوب الدعاة ينبغي أن تبقى معابد لا يعبد فيها غير الله ....

وليحذروا الشرك فإن دبيبه خفي وأثره قوي...

وليذكروا قول أحد الصالحين وقد بلغ من العمر ستين سنة قال:

"وقفت على باب قلبي أربعين عامًا حتى لا يدخله غير الله")

(فالأخوة الإسلامية هي العلاقة الطبيعية الفطرية التي لا تجنح جنوح العشق، ولا تبلغ مبلغ

"الوله والتيم" بل ينبغي أن لا تصل إلى حد ذوبان الأخ بأخيه لأنها إن وصلت إلى هذا فقدت ضوابط الصيانة

والحدود الشرعية، وقد تخالطها ـ بقصد وبغير قصد ـ أحاسيس ودوافع بشرية خفية مغلفة تتساقط أغلفتها على الزمان

ويقع ما لم يكن بالحسبان والعاقل من تدارك الأمر قبل فوات الأوان

ومن حام حول الحمى أوشك أن يقع فيه ورحم الله امرءًا عرف حدود الشرع فالتزمها

وعرف حدود نفسه فوقف عندها. من هنا كان على المتحابين في الله أن يتقوا الله

في كل خاطرة من خواطر أنفسهم وأن يقعدوا إخوتهم وفق تصور الإسلام ومفهومه

وأن يكونوا مع أنفسهم صرحاء وليلجموا العاطفة بلجام العقل، ولينيروا العقل بهدي الإسلام

وإياهم والترخص في الصغائر فإنها طريقهم إلى الكبائر)

وقد تهيئ النفس الأمارة بالسوء لصاحبها أن أخاه ينظر إليه نظرة إعجاب وعشق تمامًا

كما ينظر هو إليه بهذه النظرة وأن تصرفاته معه تعني شيئًا من ذلك

وأنه يبادله نظرات تدل على ذلك إلى آخره من أمثال تلك التهيؤات والتخيلات

وذلك كله وهم ناشئ من شدة تعلقه بصاحبه وما بقلبه من المرض وما يدور في داخل نفسه

من أحاسيس أو مشاعر منحرفة والشيطان لا يألو جهدًا في إذكاء أو تكبير هذا الوهم في نفسه

ليصل الشر إلى غايته.يقول الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله

في معرض بيانه لأنواع العلاقات التي يحصل فيها التجاذب بين الأفراد: (النوع الرابع من العلاقات:

علاقة معصية والعياذ بالله


تجمعهما المعصية فيشاهدان المحرمات مع بعضهما البعض

وينظران إليها ويستمتعان بها ويأتيانها.


وهناك علاقة خامسة:


وهي علاقة قد تكون في خطورتها أخطر من النوع الذي ذكرناه قبل قليل

وهي علاقة العشق والتعلق لدرجة أنه يحبه مع الله ـ لا يحبه في الله ـ

لدرجة تصل إلى صرف أنواع من العبادة لهذا الشخص

وهذه مشكلة تنشأ بسبب دوافع كثيرة تكون بدايتها بسيطة ولكنها تنمو وتنمو

وتعظم وتكبر بين هذين الاثنين حتى أن كلاً منهما أو واحدًا من الطرفين

لا يستطيع أن يغيب الآخر عن ناظريه أبدًا فلابد أن ينظر إليه دائمًا وأن يتصل به باستمرار

وقد يكلمه الساعات الطويلة هاتفيًا يوميًا والأدهى من ذلك أنه يفكر فيه في صلاته، وعندما يقول:

]إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rasoliqudwti.yoo7.com
ام علي
نائبة المديره
نائبة المديره
ام علي


بلد الإقامه : مصر
علم بلادي : مفسدات الأخوه Female31 عدد المساهمات : 7341
نقاط : 9788
التقييم : 140
تاريخ التسجيل : 24/05/2011
العمر : 42
المزاج : الحمد لله

مفسدات الأخوه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفسدات الأخوه   مفسدات الأخوه I_icon_minitimeالإثنين أبريل 16, 2012 9:19 pm

الحب في الله "
مساحة كبيرة
وأرض فسيحة
نباتها الصدق والاخلاص
وماءها التواصي بالحق
ونسيمها حسن الخلق
وحارسها الدعاء
فأهنئ نفسي أني أحبك في الله
وأشهده على حبك فيه
ونسأله أن يجمعنا في جنات النعيم

موضوع جديد ومميز مثلك
مديرتنا الرائعه *امة الله*
بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتك
تسلمين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام نبيل
نجمة المنتدى
نجمة المنتدى
ام نبيل


بلد الإقامه : مصر
علم بلادي : مفسدات الأخوه Female31 عدد المساهمات : 14863
نقاط : 21669
التقييم : 186
تاريخ التسجيل : 13/06/2010
العمر : 69
العمل/الترفيه : ربه منزل
المزاج : الحمدلله
جنسيتكِ : مصريه

مفسدات الأخوه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفسدات الأخوه   مفسدات الأخوه I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 17, 2012 1:32 am

ما شاء الله
يجب علينا تهذيب انفسنا وحساها على الطاعه
ونحب لغيرنا مت نحب لانفسنا
ونكون العشرة الطيبه هى غايتنا لحب الله
اثابك الله بجنات النعيم ومن المقربين الى الله
موضوع متميز وييستحق التقيم
احلى تقييييم لاحلى
امه الله
دام عطائك المتميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نقابى عزتى وزواله مصيبتى
عضوه vib
عضوه vib
نقابى عزتى وزواله مصيبتى


بلد الإقامه : مصر
علم بلادي : مفسدات الأخوه Female31 عدد المساهمات : 1460
نقاط : 1959
التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 01/05/2011
العمر : 28
العمل/الترفيه : الدعوه
المزاج : الحمد لله فى نعمه
جنسيتكِ : مصريه

مفسدات الأخوه Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفسدات الأخوه   مفسدات الأخوه I_icon_minitimeالخميس مايو 10, 2012 4:17 pm

جزاكِ الله كل خير مقيم
موضوع رائع وقيم مثلك
تسلمين يالغاليه
سلمت يداكِ مفسدات الأخوه 954951
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفسدات الأخوه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أكثر ما يُفرق بين الأخوه (الإرث)
» من مفسدات العلاقة الزوجيه
» مفسدات القلب الخمسة
» مفسدات القلب الخمسه
» لماذا الحقد والكراهيه والتكبر بين الأخوه (والله شيئ مرير)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: **الأســره و الطــفل** :: الأســــــره المسلمـــــه-
انتقل الى:  
Place holder for NS4 only