معلوماتنا تفيد أنكِ غير منضمه لأسرتنا المتواضعه

سجلي معنا ولن تندمي أبداً بإذن الله
معلوماتنا تفيد أنكِ غير منضمه لأسرتنا المتواضعه

سجلي معنا ولن تندمي أبداً بإذن الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله Support

 

 إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أمة الله (أم يونس)
المؤسسه والمديره العامه
المؤسسه والمديره العامه
أمة الله (أم يونس)


بلد الإقامه : القدس
علم بلادي : إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله Female56 عدد المساهمات : 4375
نقاط : 7559
التقييم : 137
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
جنسيتكِ : فلسطينيه

إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله Empty
مُساهمةموضوع: إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله   إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 09, 2010 2:42 pm

إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله 21-450

استوصوا بالنساء خيرا


لا غرابة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان كثيرا ما يوصي بالنساء ،

فالإهتمام بأمر النساء عامة من وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم

وتكريم المرأة في الإسلام بلغت فيه منزلة عالية ، لم تبلغها أمة ماضية ،

ولم تدركها أمة تالية ، وتشترك المرأة والرجل على حد سواء في مفاهيم أتى بها الإسلام ،

فهم أمام أحكام الله في هذه الدنيا سواء ، وأمام ثوابه وجزائه يوم الدين والحساب سواء ، قال تعالى :
{ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ }
وقال جل وعلا : { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ }
وقال سبحانه : { وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ }

وتنقسم النصوص التي كرمت المرأة ورفعت منزلتها إلى : نصوص ساوت بين الرجال
والنساء في الحقوق والواجبات وهي أصل الشريعة ، ونصوص اتخذت من التوصية شكلا آخرا للمساواة .
إن كثيرا من نصوص القرآن والسنة حثت على حماية المرأة ؛ بل على مسواتها بالرجل - مع اعتبار الخصوصية التى تتعلق بالمرأة فسيولوجيا – وصيانة حقها ، وأوصت بالإحسان لها ، لما تمتاز به من رقة وخجل وحياء فطرها الله عليه مما قد يحول بينها وبين الطالبة بحقها .
وقد ساوى الله جل وعلا بينهما في أصل العبودية له والتكاليف الشرعية ولم يفضل جنسا على آخر ،

وجعل مقياس التفضيل هو : التقوى والصلاح

{ إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آَتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا }
نصوص قرآنية :
قال جل ثناؤه : { مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }
قال عز من قائل : { وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا }
وقال تعالى : { فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى }
كما ساوى الله جل وعلا بينهما في أصل الحقوق والواجبات
{ وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ }
ولم تقتصر نصوص الشرع على المساواة في أصل التكاليف والحقوق والواجبات ،

بل تعدى الأمر أن كثيرا من النصوص القرآنية أكدت بالتوصية بالنساء :

{ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا }
{ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً }
{ وَآَتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آَتَاكُمْ }
{ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ }

كما انه صلى الله عليه وسلم أمر أمته سرعة الرجوع إلى أهل بيتهم عند انقضاء أسفارهم حتى

وصل به كمال خلقه صلى الله عليه وسلم أن يرسل الهدايا إلى صديقات زوجته خديجة رضي الله عنها ؛

فكَانَ إِذَا أُتِيَ بِالشَّيْءِ ، قَالَ:اذْهَبُوا بِهِ إِلَى فُلانَةَ، فَإِنَّهَا كَانَتْ صَدِيقَةً لِخَدِيجَةَ .
وقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : "مَنْ أَحَبّ النَّاس إِلَيْك ؟ قَالَ : عَائِشَة " ، أَيْ أَكْثَرَهُمْ مَحْبُوبِيَّةً وأَسْعَدُهُمْ بِمَحَبَّتِهِ ، فالتصريح بالناس له مدلول ومخزون عميق في ذهنه صلى الله عليه وسلم حول النساء ، فَاشْتَمَلَ هَذَا السِّيَاق عَلَى فَوَائِد زَوَائِد ؛ وهو بلا شك إشارة إلى تكريم المرأة باعتبارها زوجا ، فعندما يعلم المسلم أن أحب الناس إلى نبيه كانت امرأة ! يعلم حينئذ قدر المرأة تأسيا بقدوته صلى الله عليه وسلم.
واعتبر رسول الله حسن معاملة المرأة والزوجة يصفة خاصة لأنها أكثر امرأة إلتصاقاً بالرجل هو مقياس الخيرية في الرجل :
(ألا عسى أحدكم أن يضرب امرأته ضرب الأمة ألا خيركم خيركم لأهله ) وهو في السلسة الصحيحة 2678
بل أنه صلى الله عليه وسلم رغّّّّّب بالإحسان إليها بالتوسعة عليها في النفقة :
( دينار أنفقته في سبيل الله ودينار أنفقته في رقبة ودينار تصدقت به على مسكين ودينار أنفقته على أهلك أعظمها أجرا الذي أنفقته على أهلك " . رواه مسلم )
وفي رواية أخرى :
أربعة دنانير : دينار أعطيته مسكينا و دينار أعطيته في رقبة و دينار أنفقته في سبيل الله و دينار أنفقته على أهلك أفضلها الذي أنفقته على أهلك .
قال امامنا الألباني : صحيح ( 880 في صحيح الجامع )
وليس هذا فحسب ، فبالاضافة الى توصيته صلى الله عليه وسلم بالنفقة ، فقد دعا رسول الرحمة صلى الله عليه وسلم احسان معاملة الوجة بالسلوك :
(مَهْمَا أَنْفَقْتَ فَهُوَ لَكَ صَدَقَةٌ حَتَّى اللُّقْمَةَ تَرْفَعُهَا فِي فِي امْرَأَتِكَ ) رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم : (إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها حتى اللقمة ترفعها إلى في امرأتك " )
وقد عوتب صلى الله عليه وسلم في مُعَامَلَتهنَّ برقتها وحسنها ولطفها ،َ بِقَوْلِهِ تَعَالَى :
{ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } ، وَكَانَ صُدُورُ ذَلِكَ مِنْهُ طَبْعًا لَا تَكَلُّفًا كَمَا يَفْعَل الرَّجُل مَا يُحِبّهُ مِنْ الْأَفْعَال.
من أقوال الأئمة في ذلك :
قَالَ مَالِكٌ يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ يُحْسِنَ إِلَى أَهْلِ دَارِهِ حَتَّى يَكُونَ أَحَبَّ النَّاسِ إِلَيْهِمْ


وعلى الرغم من وضوح وجلاء صورة المرأة في نصوص الشريعة سواء القرآنية، أو السنة النبوية الشريفة إلا أن بعض المستشرقين والملحدين يتعمدون التعدي على النصوص القرآنية والنبوية واخراجها بالشكل الي يخدم هواهم في النيل من الإسلام في محاولة منهم للتضليل والتحريف لمقاصد الشرع ولكن هيهات هيهات ! فإن كيدهم في تضليل – بإذن الله _
وإحدى الشبه المثارة حول المرأة هو حديث رواه البخاري في صحيحه :
( ناقصات عقل ودين ) ، فتراهم يبترون النصوص ويخرجونها من سياقها التي قيلت لأجله – زعما منهم – أن الاسلام يهين المرأة .
والحديث ورد في البخاري ومسلم وهذا لفظه في البخاري :
(عَن أبي سعيد الخدري ، قالَ : خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أضحى أو فطر إلى المصلى ، فمر على النساء ، فقالَ : (( يا معشر النساء تصدقن ، فإني أريتكن أكثر أهل النار )) فقلن : وبم يارسول الله ؟ قالَ : (( تكثرن اللعن ، وتكفرن العشير ، ما رأيت مِن ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم مِن إحداكن )) .
قلن : وما نقصان عقلنا وديننا يا رسول الله ؟
قالَ : (( أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل ؟ ))
قلن : بلى ،
قالَ : (( فذلك مِن نقصان عقلها ، أليس إذا حاضت لَم تصل ولم تصم ؟ ))
قلن : بلى ،
قالَ : (( فذلكن [ مِن ] نقصان دينها )) .

قال ابن رجب في "فتح الباري بشرح صحيح البخاري" (وفسر نقصان دينها بتركها الصوم والصلاة أيام حيضها ) ، فما يحدث للمرأة من أمور فسيولوجية خاصة بطبيعتها الأنثوية . وقد ثَبَتَ هَذَا أَنَّ مَنْ كَثُرَتْ عِبَادَته زَادَ إِيمَانه وَدِينه ، وَمَنْ نَقَصَتْ عِبَادَته نَقَصَ دِينه . ثُمَّ نَقْصُ الدِّين قَدْ يَكُون عَلَى وَجْه يَأْثَم بِهِ كَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ أَوْ الصَّوْم أَوْ غَيْرهمَا مِنْ الْعِبَادَات الْوَاجِبَة عَلَيْهِ بِلَا عُذْرٍ. لذلك فهمت الصحابية التي سألت رسول الله سؤالا استفهاميا ! ، فهمت مقاصد الشرع في ذلك الحوار الذي تم بينها وبين المعلم الأول صلوات ربي وسلامه عليه وإنه ليس إهانة للمرأة ولا إنقاص من قدر عقلها ودينها
وقال النووي في شرحه صحيح مسلم : (أَمَّا نُقْصَان الْعَقْل فَشَهَادَة اِمْرَأَتَيْنِ تَعْدِل شَهَادَة رَجُل ) ، تَنْبِيهٌ مِنْهُ صلى الله عليه وسلم عَلَى مَا وَرَاءَهُ وَهُوَ مَا نَبَّهَ اللَّه تَعَالَى عَلَيْهِ فِي كِتَابه بِقَوْلِهِ تَعَالَى : { أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى } أَيْ أَنَّهُنَّ قَلِيلَات الضَّبْط قَالَ : وَقَدْ اِخْتَلَفَ النَّاس فِي الْعَقْل مَا هُوَ ؟ فَقِيلَ : هُوَ الْعِلْم ، وَقِيلَ : بَعْض الْعُلُوم الضَّرُورِيَّة ، وَقِيلَ : قُوَّةٌ يُمَيَّز بِهَا بَيْن حَقَائِق الْمَعْلُومَات .
ونختم مقالنا في هذه القصة البديعة في الوصف والتشبيه والمجاز :
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسِيرٍ لَهُ فَحَدَا الْحَادِي فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " ارْفُقْ يَا أَنْجَشَةُ وَيْحَكَ بِالْقَوَارِيرِ " فقد " كَانَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ فِي الثَّقَلِ وَأَنْجَشَةُ غُلَامُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسُوقُ بِهِنَّ (أخرجه البخاري)
قَالَ أَبُو قِلَابَةَ : يَعْنِي النِّسَاءَ
وفي رواية : "يَا أَنْجَشَةُ وَيْحَكَ ارْفُقْ بِالْقَوَارِيرِ "
كَنَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم النِّسَاء بِالْقَوَارِيرِ : لِرِقَّتِهِنَّ وَضَعْفهنَّ عَنْ الْحَرَكَة ، وَالنِّسَاء يُشَبَّهْنَ بِالْقَوَارِيرِ فِي الرِّقَّة وَاللَّطَافَة وَضَعْف الْبِنْيَة ، وَقِيلَ : الْمَعْنَى سُقْهُنَّ كَسَوْقِك الْقَوَارِير لَوْ كَانَتْ مَحْمُولَة عَلَى الْإِبِل ، وهذا المجاز يظهر مدى احترام رسول الله صلى الله عليه وسلم للنساء ، فإنه دَلَّ عَلَيْهِ اللَّفْظ فِي غَيْر مَا وُضِعَ لَهُ ، وذلك ِلمَعْنًى جَامِع بَيْنَهمَا .
فإن القوارير هنا كناية عن النساء الذى على الأبل، أمره بالرفق فى الحداء والإنشاد؛ لأن الإبل إذا سمعت الحداء أسرعت في المشي واستلذته فأزعجت الراكب وأتعبته فنهاه عن ذلك ؛ ولأن النساء يضعفن عن شدة الحركة ويخاف ضررهن وسقوطهن ، وتشبيهه النساء بالقوارير من الاستعارة البديعة ، فأفادت الاستعارة هاهنا من الحض على الرفق بالنساء فى السير ما لم تفده الحقيقة؛ لأنه لو قال له عليه السلام: ارفق فى مشيتك بهن أو ترسل لهم يفهم من ذلك أن التحفظ بالنساء كالتحفظ بالقوارير كما فهم ذلك من الاستعارة لتضمنها من المبالغة فى الرفق ما لم تضمنه الحقيقة.
وزاد رسول الله r من احترامهن في قوله ويحك ؛ و( وَيْح ) أداة زَجْر لِمَنْ أَشْرَفَ عَلَى الْوُقُوع فِي هَلَكَة وهذا يؤذن بأهمية ذلك !!



إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله 18_235





عدل سابقا من قبل أمة الله في الأحد مارس 14, 2010 4:41 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rasoliqudwti.yoo7.com
مريم الحقيقة
عضوه مبتدئه
عضوه مبتدئه



عدد المساهمات : 64
نقاط : 140
التقييم : 10
تاريخ التسجيل : 25/01/2010

إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله   إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله I_icon_minitimeالخميس فبراير 11, 2010 11:32 pm

إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله 632-GodBlessU-AbeerMahmoud
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمة الله (أم يونس)
المؤسسه والمديره العامه
المؤسسه والمديره العامه
أمة الله (أم يونس)


بلد الإقامه : القدس
علم بلادي : إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله Female56 عدد المساهمات : 4375
نقاط : 7559
التقييم : 137
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
جنسيتكِ : فلسطينيه

إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله   إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله I_icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 11:41 pm

إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله 537-Thanks


إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله Post-20628-1188684455
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rasoliqudwti.yoo7.com
 
إستوصوا بالنساء خيراً,,آخر وصايا رسول الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وصايا رسول الله عليه الصلاه والسلام؟
»  قالوا عن رسول الله صل الله عليه وسلم (متجدد ان شاء الله)(1)
» رسول الله كأنك تراه (وصف جبينه وحاجبيه)صلى الله عليه وسلم
»  شدة محبة الصحابة لرسول الله - بأبي أنت وأمي يا رسول الله
» تعرف على خمسون معلومه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: **المنتديـات الدينيــه** :: رسول الله صلى الله عليه وسلم-
انتقل الى:  
Place holder for NS4 only