وأخيرا: الدعاء
فهو سبيل الراغبين، ووسيلة الطالبين، الشفيع الذي لا يرد، والسهم الذي لا يطيش.. فمتى فتح لك منه باب فقد أراد الله بك خيرا كثيرا.. فارفع يديك لمولاك واضرع إلى ربك بقلب خاشع وطرف دامع وجبهة ساجدة، مع قصد وتوجه وتحرق وتشوق وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله ولا يرد سائله أن يمن عليك بلذة العبادات ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه.
وفي المسند: كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين).
اللهم امييييييييييييييييييييييييييييييييييين
حبيبت قلبي مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة علي المواضوع الفوق الرائع تسلمين ياقمر الله لا يحرمنا منك ولا من قلمك الذهبي