معلوماتنا تفيد أنكِ غير منضمه لأسرتنا المتواضعه

سجلي معنا ولن تندمي أبداً بإذن الله
معلوماتنا تفيد أنكِ غير منضمه لأسرتنا المتواضعه

سجلي معنا ولن تندمي أبداً بإذن الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصوردخولالتسجيل
اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال Support

 

 اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام امير
مشرفة قسم
مشرفة قسم



بلد الإقامه : مصر
علم بلادي : اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال Female31 عدد المساهمات : 2880
نقاط : 4183
التقييم : 33
تاريخ التسجيل : 18/12/2010
العمر : 48
المزاج : الحمد لله
جنسيتكِ : مصريه

اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال   اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 23, 2011 4:01 am

اللعب ضرورة لتنمية الذكاء



اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال Images%20of%20childrenBaby%20azooz_net%20%28206%29



إن أهمية اللعب في مرحلة ما قبل التعليم المدرسي،

تكمن في أنه يمكن تربية الطفل من خلال اللعب، وهناك ضرر جسيم يترتب على إلحاق طفل - ما قبل المدرسة - بدور الحضانة ورياض الأطفال بـهدف تعلم القراءة والكتابة والحـساب فقط بشـكل تقليدي، مما يترتب عليه أن يمضي الطفل العديد من الساعات وهو جالس بدون حركة، والأهل سعداء لاعتقادهم بأنهم يعدونه للمدرسة، لكنهم في حقيقة الأمر يضحون بطفولته، مما يؤدي إلى إرهاق الطفل بالتعليم وتنمية الجانب العقلي عنده مقابل إهمال جوانب النمو الأخرى.

فالهدف الرئيس من التربية والتعليم، عن طريق اللعب، هو إكساب الطفل العديد

من المهارات، والمعارف، من خلاله، سواء كان لعباً حراً أو لعباً تعليمياً، كما أن الطفل في هذه المرحلة يمكن أن يتعلم القراءة والكتابة ومبادئ الحساب من خلال اللعب وليس بالصورة التقليدية المتبعة.


فمن فوائد اللعب التربوية أنه يعتبر أداة تساعد الطفل على إيجاد نوع من التوازن بين عالمه الداخلي وعالمه الخارجي.

مما يخلق له نوعاً من التوازن الذي يحقق له نوعاً من الراحة والسعادة.

كما أن للعب تأثيراً على نمو الطفل وفض صراعاته الداخلية، وهو يلعب دوراً هاماً في تنمية الجانب المعرفي، أو التكوين المعرفي للطفل والقدرة الإبداعية والابتكارية لديه، ويمكن للأهل من خلال ملاحظة سلوك الطفل وانفعالاته أثناء اللعب تقويم سلوكه العام واكتشاف مشاكله من خلال ما يمكن تسجيله من ملاحظات أثناء ذلك؛ كما أنه وسيلة للنمو العقلي واللغوي للطفل، فعن طريقه يمكن مساعدة الطفل على تصحيح أفكاره والإجابة عن أسئلته ومخاطبته، فتتطور لغته وأفكاره إلى حركة أثناء اللعب.


كما يعتبر اللعب وسيلة لتعميق التأثر والتأثير الجمالي عند الأطفال، وتنمية قدراتهم الابتكارية، فمن المعروف أن كل الأطفال تقريباً لديهم القدرة على الابتكار خلال السنوات الأولى من العمر، ولكن معظمهم يفقد هذه القدرة فيما بعد، نتيجة عيوب في التربية بعدم منحهم حرية كافية للتعبير عن البيئة.. ويساعد اللعب أيضاً على تنمية النشاط لدى الطفل، وإعداده للعمل الجاد، بالإضافة إلى أنه يعود الطفل على المجهود الجسمي والنفسي اللازمين للعمل.
من هنا، فإننا نرى أن اللعب في مرحلة ما قبل التعليم المدرسي حق لكل طفل، وليس ترفاً. ويجب العمل على المزيد من الدراسات عن اللعب وأثره باعتباره أحد الأساليب التربوية الهامة لتنشئة الطفل في هذه السن بشكل سليم إذا ما أحسن توجيهه.. كما يجب تقوية الإيمان بأهداف اللعب التربوية في هذه المرحلة العمرية كوسيلة لتنمية قدرات الطفل الجسمية والعقلية والنفسية والاجتماعية والابتكارية.
وإذا كان لديـنا تصور لموقف نموذجـي للرعاية النهاريـة لطفل ما قبل المدرسة، سواء من حيث أهدافها أو مكانـها أو القائمين عليها، أو أنواع النشاط المتضمن فيها، فليس معنى ذلك أن ينتظر الطفل في منـزله حتى تتوافر له مثل تلك المراكز النموذجية، بل أن وجود ساحة خاصة في كل مُجمع، أو وجود فناء متسـع في كل عمارة سـكنية، أو إعداد العمارات بالشكل الذي يتوافر فيه ولو بعض تلك المواصفات لهو خير على أي حال من عدم وجود ذلك بالمرة، وبإمكان الدولة أن تصدر من التشريعات مبدئياً، ما يحقق تلك الإنشاءات، فلا يُرَخَّص لعمارة سكنية أو مجمع سكني إلا إذا وفر مثل تلك الأماكن، كذلك يمكن أن تتطوع الأمهات غير العاملات وكذلك الشابات - بعض الوقت - للعمل بتلك المراكز، كما يمكن أن تتعاون المحليات على إنشاء مثل تلك المراكز وعلى تعيين المتخصصين لها.
كل هذه بدائل نضعها أمام السلطات التي بيدها الأمر حتى لا يُترك الطفل في رعاية الخدم أو يكون عبئاً ثقـيلاً على الجيـران، أو حتى وحيداً في المنـزل بما لا يحقق أي هدف من أهداف التنمية في هذه المرحلة، بل مما قد تكون له آثاره المدمـرة على حياة الطفل النفسـية فيما بعد، ويتضح ذلك فيما نراه من أطفال يرتبكون أمام مواجهة أي شيء، أو نجد آخرين لا يحسنون التصرف بشكل طبيعي، ولا يعد كل من يرتبك من الأطفال أو يعجز عن أداء حـركة ما، أو يعجز عن التعبير عن نفسه بوضوح، متخلفاً، فقد يكون الطفل عادي الذكاء لكنه عاجز عن التعلم..

فما الفرق بين التخلف والعجز عن التعلم؟

قد يقع كثير من الأباء في الارتباك والحيرة حين يلحظون عدم قدرة صغيرهم على إمساك الأشياء بيديه، أو يلحظون إفراطاً في حركته واندفاعه، كما يواجه المعلمون صعوبات في تدريس بعض الطلبة، ممن يثيرون الشغب في حجرة الدراسة، أو يقومـون بمضايقـة زمـلائهم، أو يهملون في أداء واجباتهم، أو يكرهون المدرسة والدروس، وتشير الدراسات إلى وجود ارتباط بين هذه المظاهر السلوكية والاضطراب في الوظيفة العقلية أو الإدراك، مما يعني إمكانية معالجة كثير منها إذا تيسر تشخيصه في مرحلة مبكرة.

وقد يوصف هؤلاء - خطأ - بأنهم متخلفون عقلياً، وقد يكون بينهم مـثل تلك الحالات، غير أن الدراسـات الحديثة الجادة ترى - ضمن معايير معينة - أن نصف هؤلاء، يوصف
«بالعجز عن التعلم».

فالطفل المتخلف عقلياً يكون محدود الفهم والقدرة على التعلم، أما الطفل «العاجز» عن التعلم»فإنه طفل مختلف،

إذ لا يقل ذكاؤه عن المتوسط، وتكون لمثل هذا الطفل قدرة حبيسة،

تتحول إلى طاقة إيجابية إذا حَسُنَ التعامل معها، أو قد تنفجر عن سلوك طائش، إذا لم نتفهمها.. إن حوالي 10 % من أطفال العالم يعانون من هذه المشكلة، كما أن تشخيص المعلم المبكر لهذه الحالة قد يساعد على تقديم العون المناسب في مجابهة جوانب العجز.
كما أن هناك أحكاماً غير دقيقة تصدر على العديد من الأطفال بسبب التصنيف غير الدقيق لحالاتهم، إذ يوصفون بالاضطراب الانفعالي، أو بالتخلف العقلي، دون أن يكونوا كذلك فعلاً.. وتتجسد المأساة حين يتم تحويل هؤلاء إلى مؤسـسات خـاصة، لا ينبغي أن يكونوا فيها، خاصة تلك المؤسسات المختصة بعلاج العجز عن التعلم، فهي غير معنية بمسألة الذكاء، وإنما بمسائل محددة تتصل بعملية التعلم والسلوك، حيث يتعذر على بعض الأطفال تعلم القراءة والكتابة أو التهجي أو مبادئ الحساب، على الرغم من قدراتهم في نواح أخرى.. والطفل المتسم بالذكاء يدرك إخفاقه وعجزه عن مجاراة الآخرين بما يُعجِزه عن إدراك كنهه، ومن ثم ينعكس هذا كله على سلوكه، ليبدو مشاغباً أو منعزلاً.
فكثيراً ما يصنف العاجز عن التعلم كمتخلف عقلياً، فتخسر المجتمعات بعض الذين يتمتعون بذكاء عال بسبب هذا الفهم القاصر (ولولا حسن الحظ لجاء تصنيف أينشتاين وأديسون في قائمة المتخلفين عقلياً بسبب حالة العجز عن التعلم التي صاحبتهما)، فإن علة (العجز عن التعلم) ما تزال مجهولة، ولم يحسم العلم أمره فيها حتى الآن.. ولكيفية التمييز بين الأطفال المصابين بالعجز عن التعلم، وكيفية تهيئة مصادر التشخيص والمعالجة، للمساعدة على إعدادهم لممارسة حياة الكبار بنجاح، نورد بعض الحكايات لأطفال تثير الأسى و اللوعة، لنتبين تلك الفروق.
فالطفل «ب.» بدا متقد الذهن، لكنه تجاوز بسوء سلوكه حدود الصبر لدى أبويه ومعلمته، مما دفع أمه إلى التفكير بقتله مع أخويه، والانتحار تخلصاً من الضغط الذي عانته بسببه، غير أن أملاً جاء عن طريق طبيب نفسي اكتشف حالة الطفل وهو في سن العاشرة، حيث حوله إلى مدرسة خاصة، أنشئت لمعالجة المصابين بالعجز عن التعلم، فلم يكن الطفل متخلفاً عقلياً كما صدر الحكم عليه قبل اكتشاف حالته، بل استطاع أن يتعلم، وأن يضبط سلوكه كالأسـوياء من أقرانه، ووصل بعد سنوات ثلاث من الجد إلى مستواه الطبيعي، وتخرج من المدرسة الثانوية، ثم التحق بمعهد لدراسة علم المحاسبة.
إن العجز عن التعلم لا تتشابه أعراضه لدى مختلف الأفراد الذين يعانون منه، فهاهي الطفلة (ر.) تختلف في حالتها عن الطفل (ب.) فهي تعاني من صعوبة في القراءة، لأنها لا تميز الاختلافات بين حروف الهجاء.. والطفل (م.) يجيد القراءة، غير أنه لم يستطع أن يتعلم عملية الطرح في الحساب، إذ لا يستوعب مفهوم اختلاف قيمة العدد عن غيره، علماً بأنه في العاشرة من عمره.. ويعاني الطفل (ت.) من صعوبة في استعمال المقص في الروضة، فقد يكون تحكمه العضلي قابلاً للتحسن بما يتيح له تعلم الكتابة .


وتتبين مجموعة الأعراض الرئيسة في النقاط الآتية:

1- الانتباه ومستوى النشاط: يكون الطفل مفرط النشاط، دائب الحركة، أو يبدو سمـجاً غليظاً، ويهرع لاستطلاع كل حركة غريـبة بما يبدد انتباهه.


2- الحركة ونمو الإدراك: يكون الطفل أخرق في تصرفاته، فقد يرتطم بالأشياء، ويتعثر بالسجادة، وإناء الحليب، وقد يجد صعوبة في استعمال أفلام التلوين أو في الكتابة، أو في ارتداء قميصه، وقد يعاني من مشكلات إدراكية بصرية أو سمعية، ويضطرب الإدراك عند بعض الأطفال بالنسبة للاتجاهات: فوق، تحت، يمين، يسار، أمام، خلف.


3- اللغة ونمو الفكر: تترافق اللغة والفكر، ولابد لهما أن ينميا معاً عند الطفل العادي، لكن هذا الترافق يختل لدى الأطفال الذين يعانون من العجز عن التعلم، بسبب معاناتهم من مشكلات إدراكية سمعية، ويبرز لديهم اضطراب في النطق، وينتقل الأمر إلى التجريد الذي يحتاج إلى ارتباط المفردة بالمفهوم، وبالتالي القدرة على الاستنتاج و الاستدلال.


4- النمو الانفعالي والاجتماعي: لا يمكننا حصر أنواع المشكلات الانفعالية وتباينها، ويتعرض الطفل العاجز عن التعلم عادة إلى تحديات تفوق قدراته، فهو قد لا يحسن الجري أو الإمساك بالكرة، أو فهم موضوع اللعبة، فينكشف عجزه أمام أقرانه، ونتيجة لذلك قد تتحطم «الأنا الداخلية» للطفل، فيصبح فريسة للتوتر، ومن ثم قد يحاول تغطية عجزه بالصخب أو الجدل العقيم، مما يتسبب في عدم توافقه مع المجتمع، فضلاً عن اضطراباته النفسية.


من كل ما سبق يصبح ضرورياً أن يكون هناك دور حيوي للاختصاصي النفسي الذي يقوِّم القدرة العقلية للطفل العاجز عن التعلم، وذلك عن طريق اختبارات مقننة، متعددة الجوانب، لفظية وغير لفظية، كما يبحث عن جود المشكلات الانفعالية والاجتماعية وطبيعتها، ويرشد الأبوين والمعلمات لاتخاذ ما يرونه صالحاً لتحسين وضعه.. وثمة مختصون آخرون يسعون لتقويم مدى تقدمه ولتعديل خطط علاجه، ويكون هؤلاء مختصين في التربية الخاصة، وهم الإخصائي النفسي، واختصاصي السمع (وليس الأذن)، والأخير يستخدم أجهزة متقدمة لمعرفة كيف تكون الترجمة الداخلية للسمع لدى الطفل.


أما المدرسة فإن لها دورها في إعداد الطفل لمرحلة الرشاد وتنظيم تحصيله، إذ قد لا تكون صفوف المدرسة النظامية مكاناً مناسباً لعلاج الحالة، ولعل في تطبيق نظام المعلمة المتنقلة، واستخدام غرفة المصادر، فائدة لعلاج حالات العجز الطفيف عن التعلم، وخير ما نجده تلك النصائح التي تقدمها الدكتورة «إيليس تومسون» لمعلمة مثل ذلك الطفل، إذ تقول: «جربوا الإصرار، جربوا الاستقلال، وجربوا تصميم مستوى الصعوبة حسب حالة كل طفل، جربوا أي شيء، عدا الازدراء و التوبيخ».. كما أنها تستصرخ المعلمين والمعلمات قائلة: «حسنوا التعليم يتحسن السلوك القويم».


وهناك حقيقة علمية ربما تتوه عن أذهان بعض الآباء..

وهي أن الحركة البسيطة التي يقوم بها الطفل بعد ولادته تساعد على نموه الجسماني،


وبمرور الأيام وزيادة حركته واشتغاله باللعب الملائمة لعمره تتنبه مراكز معينة في المخ

لتزيد من إفراز الهرمون الخاص بنمو وتطور الجسم، بينما يقل حجم ونمو الطفل الخامل..

أما بالنسبة للنضج العصبي للطفل،

فإن بعض أجزاء من جهازه العصبي لا يكتمل نموها إلا خلال العامين الأولين من العمر، فباللعب أيضاً تقوى عضلات الصغير وتتناسق حركة أطرافه.


إذن فاللعب من أهم الوسائل التي يعرف الطفل من خلالها العالم من حوله وينمي علاقته بالآخرين،

كما أن الأطفال الذين يمارسون اللعب في وقت مبكر يكونون اجتماعيين وأكثر قابلية لحل مشاكلهم بأنفسهم، ويكونون أكثر قدرة على التركيز، فقد أتاح اللعب لحواسهم فرصة للتدريب الحقيقي والسليم.. أما بالنسبة للتعليم المبكر، فإنه يعتقد أن أفضل وسيلة لتعليم الطفل مبكراً هو إيهامه بأن المسألة كلها «لعبة مثيرة» يستمتع بها ويقدم عليها، فبإمكان الأم أن تعلم طفلها الذي يبلغ من العمر سنتين القراءة، وذلك بالنظر إلى الصورة المرافقة للكلام، فطبيعة المخ البشري تسمح للطفل خلال السنوات الست الأولى من عمره باستيعاب الحقائق بمعدل مذهل.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام علي
نائبة المديره
نائبة المديره
ام علي


بلد الإقامه : مصر
علم بلادي : اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال Female31 عدد المساهمات : 7341
نقاط : 9788
التقييم : 140
تاريخ التسجيل : 24/05/2011
العمر : 42
المزاج : الحمد لله

اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال   اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 7:06 am

موضوع راائع جدا ومفيد
سلمت يداكي غاليتي ام امير

حفظك الله ورعاكي وسدد بالخير خطاكي

اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال 4479
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام امير
مشرفة قسم
مشرفة قسم



بلد الإقامه : مصر
علم بلادي : اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال Female31 عدد المساهمات : 2880
نقاط : 4183
التقييم : 33
تاريخ التسجيل : 18/12/2010
العمر : 48
المزاج : الحمد لله
جنسيتكِ : مصريه

اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال   اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 29, 2011 7:06 am

انتظر مرورك بشوق

حبيبتى ام على

لا حرمنى الله من كلماتك الجميلة

تسلمييييييييييييييييين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اللعب ضروورى لتنميه الذكاء عند الاطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اللعب مفد للاطفال
» اللعب المناسبة لأطفالنا
» أهمية اللعب للأطفال
» اللعب والتعلم لمولودك الجديد
»  وسائل تربية الذكاء عند الأطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: **الأســره و الطــفل** :: عالم الطفل-
انتقل الى:  
Place holder for NS4 only